توجد هنالك 8 من الأضرارالتي تسببها الهواتف الذكية :
-الهواتف
الذكية لها تأثير كبير على السمع (مثلاَ ربطها عبر سماعات الأذن وقد تحتوى سماعات
الأذن حتى على البكتريا!)
-تسبب آلام الرقبة(دائما
ابق هاتفك مساوي للأكتاف) ...
-ألم وتشنج في
رسغ وأصابع اليد ...
-الإدمان
الشديد...
-ارتفاع معدل الإشعاع
...
فالدراسات في عالم
الهواتف الذكية شائعة جدًا ، ويركز الكثير منها على الصحة. في الأسابيع الماضية، تم إصدار تقرير أثبت أن التكنولوجيا تقوض
صبرك. الآن كشفت دراسة جديدة إلى أن استخدام
الهاتف في السرير يسبب الأرق لأكثر من 28 ٪ من الأشخاص البالغين.
ايضاً دراسة جديدة
أجرتها الشركة المصنعة للهواتف الذكية. أن 97٪ يفقدون من جيل الألفية يزورون الشخصيات البارزة لأنهم
يبقون مستيقظين للتحقق من هواتفهم الذكية ، ليصبحوا أكثر الفئات العمرية صعوبة.
ما يقرب من واحد
من كل ستة أشخاص يستخدمون 13 ٪ من هذه الفئة العمرية الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و
34 عامًا. التعرض للدراسة في حياتنا. بالأرقام ، يقال إن 4٪ من المستخدمين يتراوحون
بين 35 و 44 ، 3٪ من بين 45 و 54 ، و 2٪ من الذين تزيد أعمارهم عن 55 عامًا.
ولكن هذا ليس كل
شيء ، ولأن الدراسة قدمت أيضًا بيانات أخرى مثيرة للاهتمام ، مثل أن غرفة النوم هي
المكان الذي يستخدم فيه الهاتف الذكي أكثر من غيره من الأماكن ، وأن 15٪ من الأشخاص الذين شملهم الاستطلاع
يقومون بتنشيط وضع الشاشة بانتظام لتقييد الضوء الأزرق لجهازهم المحمول. ومع ذلك ،
31 ٪ لم يفعلوا ذلك. أظهرت العديد من الدراسات من قبل أن الضوء الأزرق المنبعث من شاشات
الأجهزة الإلكترونية سيكون السبب الرئيسي لاضطرابات النوم هذه.
يحاكي هذا الضوء
الأزرق ضوء النهار ، ولهذا يمنع الجسم من إنتاج هرمون الميلاتونين ، وهو هرمون يسبب
النوم بشكل طبيعي. وقال David
Sanmartín""
، المسؤول عن ""OnePlus في إسبانيا ، في بيان قال
فية : "يجب أن توجد التكنولوجيا لتحسين حياة الناس ، وليس العكس. يساعد
ون بلس الناس على التركيز على ما يخدمهم حقًا.
"
وتجدر الإشارة
ايضاً إلى أن الشركة قد زودت الهواتف الذكية
بشاشات 90 هرتز مع وظائف مثل شاشة E3
التي "تقلل بشكل كبير من الضوء الأزرق بنسبة 42 ٪" ، بالإضافة
إلى وضع مظلم أكثر راحة في حالات الإضاءة المنخفضة ، وميزة Zen Mode الذي يعطل الوصول إلى الهاتف لمدة أقصاها 60 دقيقة.
لتجنب هذه المشكلة ، تذكر عدم استخدام هاتفك المحمول حتى ساعة واحدة قبل النوم ،
بالإضافة إلى الأجهزة الإلكترونية الأخرى وكما يقال أن الوقاية خير من العلاج.